[/b
من طرف جريمة بشعة تهز الريـــــــــــاض ....!!!
السلام عليكم
هذه قصه جريمة حقيقية حدثت في الرياض بدأت عندما
اتصلت الزوجة وطلبت أغراضاً من البقالة التي توصل لهم الطلبات
كالعادة.. ولكن هذه المرة كان الشيطان حاضراً..
فعندما وصل العامل البنغالي إلى المنزل قرع الجرس فركض الطفلان
الصغيران إلى الباب وفتحاه أمام العامل الذي لمح أمهما مقبلة إلى
الباب..
أزّاغ الشيطان العامل البنغالي عندما رأى المرأة فاقتحم المنزل، فلاذت
المرأة بالملحق القريب وأقفلت الباب عليها، فطلب منها فتح الباب
فرفضت، فبدأ يهددها بإيذاء الأطفال، ولكنها لم تستسلم له..
فأمسك أصبع أحد الطفلين وقطعه بسكين كانت معه وأدخله على أمه
من تحت باب الملحق ولكنها لم تستسلم، فقطع الأصبع الثاني، ثم
الثالث..لكنها لم تستسلم رغم تقطع قلبها على طفلها
ثم أمسك الطفل الآخر وحزّ عرقاً في رقبته وبدأ ينزف دماً.. ولكن
المرأة لم تسلم نفسها له..
فحاول القفز عليها من خلال فتحة "المشب" التي في سقف الملحق
ولكن الفتحة كانت ضيقة..
فأيئسه الله منها فانصرف مخذولاً.. ولكن الطفل الذي حز عرق رقبته
قد نزف حتى مات..
ولما أيقنت الأم بانصرافه خرجت واتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث،
فجاء مسرعاً إلى المنزل.. ليرى طفليه؛ أحدهما ميت جراء النزيف
والآخر ثلاثة من أصابعه مقطوعة..
فأخذ سلاحه واصطحب زوجته ودخل البقالة وسألها أين هو؟ فأشارت
إليه، فأفرغ ما كان في مسدسه من رصاص في جسده..
ثم أخذ الأبناء للمستشفى وسلم نفسه للجهات الأمنية.. ولا زالت
القضية منظورة .. والبقالة مقفلة منذ تاريخه..
وانا هنا ارويها لكم لأخذ العظه و العبره
والحذر من خدمة توصيل الطلبات التي لا يعلم عواقبها إلا الله
فالحذر الحذر
السلام عليكم
هذه قصه جريمة حقيقية حدثت في الرياض بدأت عندما
اتصلت الزوجة وطلبت أغراضاً من البقالة التي توصل لهم الطلبات
كالعادة.. ولكن هذه المرة كان الشيطان حاضراً..
فعندما وصل العامل البنغالي إلى المنزل قرع الجرس فركض الطفلان
الصغيران إلى الباب وفتحاه أمام العامل الذي لمح أمهما مقبلة إلى
الباب..
أزّاغ الشيطان العامل البنغالي عندما رأى المرأة فاقتحم المنزل، فلاذت
المرأة بالملحق القريب وأقفلت الباب عليها، فطلب منها فتح الباب
فرفضت، فبدأ يهددها بإيذاء الأطفال، ولكنها لم تستسلم له..
فأمسك أصبع أحد الطفلين وقطعه بسكين كانت معه وأدخله على أمه
من تحت باب الملحق ولكنها لم تستسلم، فقطع الأصبع الثاني، ثم
الثالث..لكنها لم تستسلم رغم تقطع قلبها على طفلها
ثم أمسك الطفل الآخر وحزّ عرقاً في رقبته وبدأ ينزف دماً.. ولكن
المرأة لم تسلم نفسها له..
فحاول القفز عليها من خلال فتحة "المشب" التي في سقف الملحق
ولكن الفتحة كانت ضيقة..
فأيئسه الله منها فانصرف مخذولاً.. ولكن الطفل الذي حز عرق رقبته
قد نزف حتى مات..
ولما أيقنت الأم بانصرافه خرجت واتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث،
فجاء مسرعاً إلى المنزل.. ليرى طفليه؛ أحدهما ميت جراء النزيف
والآخر ثلاثة من أصابعه مقطوعة..
فأخذ سلاحه واصطحب زوجته ودخل البقالة وسألها أين هو؟ فأشارت
إليه، فأفرغ ما كان في مسدسه من رصاص في جسده..
ثم أخذ الأبناء للمستشفى وسلم نفسه للجهات الأمنية.. ولا زالت
القضية منظورة .. والبقالة مقفلة منذ تاريخه..
وانا هنا ارويها لكم لأخذ العظه و العبره
والحذر من خدمة توصيل الطلبات التي لا يعلم عواقبها إلا الله
فالحذر الحذر
م
ن
ق
و
ل
ه
